السبت، 30 يونيو 2012

أحلام حرّة !

 

ستبقى أحلامي حرة .. 
كسَربِ طيرِ حُرٍ فِي أعناقِ السّماء لا تقيّده أصفادُ برقٍ أو رعدٍ أو يلوّثُهَا هواء  
ستبقى أحلامي حرّة .. 
كـ حرفٍ يُتقنُ النُّطقَ لا يَهُمّهُ أَمدحٌ كان النظمُ أم هِجاء ! 
ستبقى أحلامي حرّة .. 
وأبقى [أنا ] 
كما [ أنا ] .. 
بيتُ أملٍ فِي قصيدةِ رِثاء !
INS

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق