السبت، 9 يونيو 2012

فراش ووسادة !


نفضنا غُبَارَ الذكرياتِ عن فِراشِ عقُولِنا ظنًا منّا أننا أزلنا بذالك همُومنا وسنهنأ حينها في نومنا
لكننا نسينا بأننا نتوسّدُ أوجاعَ الحنين !
INS

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق