هذه المدونة عبارة عن أحاسيسٌ بدآخلي لا لغةَ لها فـ ترجمتُهَا إلى حروفٍ لعلها توصلُ إلى القاريء ولو نُزرًا يسيرًا مما يجتاحني !
وأشتهي سفرًا أنيقًا يقودني إلى حيثُ لا أدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق