وفي فجرِ كُلِّ مساء ،،
يغزونا الصّمت .. وَ يختنقُ الحديث .. وتندلقُ الأسئلة الحائِرة في وجوهِ الأشياء
فنظلُّ نبحثُ عَن إجابةٍ .. أو ظلِ صوتٍ أو حرفٍ يُجهِضُ جَميعَ التساؤلات المخبئة بين جوانبِ الروح في الزمنِ العابِر !
هكذَا الحَالُ كَلّ مساء
لا أجوبة تولّد ..
ويحترقُ الحديث !
يغزونا الصّمت .. وَ يختنقُ الحديث .. وتندلقُ الأسئلة الحائِرة في وجوهِ الأشياء
فنظلُّ نبحثُ عَن إجابةٍ .. أو ظلِ صوتٍ أو حرفٍ يُجهِضُ جَميعَ التساؤلات المخبئة بين جوانبِ الروح في الزمنِ العابِر !
هكذَا الحَالُ كَلّ مساء
لا أجوبة تولّد ..
ويحترقُ الحديث !
INS
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق