هذه المدونة عبارة عن أحاسيسٌ بدآخلي لا لغةَ لها فـ ترجمتُهَا إلى حروفٍ لعلها توصلُ إلى القاريء ولو نُزرًا يسيرًا مما يجتاحني !
وانطوَت آخرُ صفحةٍ مِن ذالِك الكِتاب ووضِعَت بالأمسِ نقطة النهاية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق